"أَخْبَرَنَا ابْنُ شِهَابٍ" في نـ: "أَنْبَأنَا ابْنُ شِهَابٍ". "أَشْفَيْتُ مِنْهُ" في هـ، ذ: "أَشْفَيْتُ مِنْهَا". "إِلَّا بِنْتٌ" كذا في ذ، ولغيره. "إِلَّا ابْنَةٌ".
===
(١) أي: فيما يقدر به، أو بركته مستلزمة لبركته، والمراد كثرة الأقوات من الثمرات والغلَّات، "ك" (٢٢/ ١٦٥)، "ع" (١٥/ ٤٦٥).
(٢) هو سعد بن أبي وقاص.
(٣) من العيادة.
(٤) أي: من مرض وهو غير منصرف، "ع" (١٥/ ٤٦٦).
(٥) قوله: (من شكوى … ) إلخ، قال بعضهم: هذا يتعلق بالركن الثاني من الترجمة وهو الوجع. قلت: الترجمة الدعاء برفع الوجع، وليس في الحديث هذا، والمطابقة ليست متعلقة بمجرد ذكر الوجع حتى يقول هذا القائل ما قاله، ويمكن أن يؤخذ وجه المطابقة ها هنا من قوله: "اللهم أمض لأصحابي هجرتهم ولا تردهم على أعقابهم"، فإن فيه إشارة لسعد بالعافية ليرجع إلى دار هجرته وهي المدينة، "ع" (١٥/ ٤٦٥).
(٦) تذكير الضمير باعتبار المرض، وفي رواية: "منها" وهو ظاهر.
(٧) أي: أشرفت منه على الموت ودنوت منه. ومراده به: المبالغة في شدة المرض.