"أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ" في نـ: "أَنْبَأنَا عَبْدُ اللَّهِ". "أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ" في نـ: "أَنْبَأنَا مَعْمَرٌ". "وَعَقَلَ" في نـ: "قَالَ: وَعَقَلَ". "مِنْ دَارِهِمْ" في نـ: "فِي دَارِهِمْ".
===
(١) أي: ابن أبي وقاص، وحديثه ما تقدم في "الجنائز"(برقم: ١٢٩٥)، وهو:"إنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلَّا أُجِرْتَ"، "ك"(٢٢/ ١٩٧ - ١٩٨).
(٢) المروزي، "ك"(٢٢/ ١٩٨).
(٣) هو ابن المبارك.
(٤) هو ابن راشد.
(٥) أي: قال، "ك"(٢٢/ ١٩٨).
(٦) إنما قال: "عقل" لأنه كان صغيرًا حين دخل النبي -صلى الله عليه وسلم- دارهم وشرب ماء، ومجَّ من ذلك الماء مجَّةً على وجهه، "ك"(٢٢/ ١٩٨).
(٧) بالنسب، عطف على قوله:"الأنصاري"، "قس"(١٣/ ٤٩٥)، "ع"
(١٥/ ٥٠٦).
(٨) قوله: (ثم أحد بني سالم) هو حصين، مصغر الحصن بالمهملتين، ابن محمد الأنصاري. فإن قلت: تقدم الحديث بطوله (برقم: ٤٢٥) في "الصلاة" وذكر ثمة أن الزهري هو الذي سأل الحصين وسمع منه، والمفهوم