"قُلتُ: أَبُو ذَرٍّ" في ذ: "فَقُلتُ: أَبُو ذَرٍّ". "فَدَاكَ" في نـ: "فِدَاءَكَ". "تَعَالَهْ" كذا في هـ، وفي سـ، حـ، ذ: "تَعَالَ". "فَمَشَيْتُ" في نـ: "قَالَ: فَمَشَيْتُ". "يَرْجِعُ" في هـ، ذ: "يَرُدُّ". "ذَاكَ" كذا في ذ، وفي نـ: "ذَلِكَ".
===
(١) كأنه رأى شخصه فلم يتميز له، "ف" (١١/ ٢٦٢).
(٢) أي: أنا أبو ذر، "ع" (١٥/ ٥٢٤).
(٣) أمر بهاء السكت، "ع" (١٥/ ٥٢٤).
(٤) قوله: (خيرًا) أي: مالًا، كقوله تعالى:{إِنْ تَرَكَ خَيْرًا}[البقرة: ١٨٠]. "ونفح" بالمهملة يقال: نفح فلانًا بشيء أي: أعطاه، والنفحة: الدفعة. و"القاع": أرض سهلة مطمئنة قد انفرجت عنها الجبال. "والحرة" بفتح المهملة: أرض ذات حجارة سود. و"دخل الجنة" أي: كان مصيره إليها وإن نالته عقوبة، جمعًا بينه وبين مثل {وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ}[الجن: ٢٣] من الآيات الموعدة للفساق، "كرماني" (٢٢/ ٢٠٩ - ٢١٠) و"عيني" (١٥/ ٥٢٤).