"فَقَال: أَيْ عَبْدِي" في نـ: "ثُمَّ قَالَ: أَيْ عَبدِي". "أَنْ رَحِمَهُ" في نـ: "أَنْ رَحِمَهُ اللَّهُ".
===
(١) بهمزة قطع أو وصل، "ع" (١٥/ ٥٥٦)، أي: طيروني، "قس" (١٣/ ٥٦٠).
(٢) أي: عهودهم، "قس" (١٣/ ٥٦٠).
(٣) هو على القسم من المخبر بذلك عنهم ليصحح خبره، وفي "صحيح مسلم": "فأخذ منهم ميثاقًا ففعلوا ذلك به وربي"، "ك" (٧/ ٢٣).
(٤) أي: خوف.
(٥) موصولة أي: الذي تلافاه هو الرحمة، "ك" (٢٣/ ٨).
(٦) بالفاء أي: تداركه، "قس" (١٣/ ٥٦٥).
(٧) قوله: (فما تلافاه أن رحمه) كلمة "ما" موصولة، وكلمة "أن" مصدرية أي: الذي تلافاه أي: تداركه بأن رحمه أي: بالرحمة، والضمير المنصوب في "تلافاه" يرجع إلى عمل الرجل. ويجوز أن يكون "ما" نافية وكلمة الاستثناء محذوفة على مذهب من يجوز حذفها أي: ما تلافاه إلَّا أن رحمه، "عيني" (١٥/ ٥٥٦)، "ك" (٢٣/ ٨)، "قس" (١٣/ ٥٦٠).
(٨) قائله قتادة، "ك" (٢٣/ ٨)، وقال بعضهم: سليمان والد المعتمر، "ع" (١٥/ ٥٥٧).