"أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ" في ذ: "أَنْبَأنَا شُعَيْبٌ". "قَالَ: إِنَّمَا النَّاسُ" في ذ: "يَقُولُ: إِنَّمَا النَّاسُ ". "رَاحِلَةً" زاد بعده في سـ، ذ: "قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ: حَدَّثْتُ أَبَا عَبدِ اللَّهِ فَقَالَ -القائل هو البخاري، "ف"-: سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ عَاصِم يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا عُبَيدَةَ يَقُولُ: قَالَ الأَصْمَعِيُّ وَأَبُو عَمْرٍو وَغَيْرُهُمَا: جَذْرُ قلُوبِ الرِّجَالِ، الْجَذْرُ: الأَصْلُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْوَكْتُ أَثَرُ الشَّيْءِ الْيَسِيرِ مِنْهُ "، وفي نـ زاد: "قَالَ الفِرَبْرِي" قبل: "قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ"، وفي نـ: "أَبَا عُبَيدٍ" بدل "أَبَا عُبَيْدَةَ".- هذا التفسير، مُثبَت في أصل نسخة دار الذهب بعد حديث أبي اليمان في آخر الباب، وفي مقابله على الحاشية مكتوب هذا التفسير في أمّ أخرى، وأمّ ثانية أيضًا مقدم على حديث: "إنما الناس … " إلخ، و"أبو جعفر" هو محمد بن أبي حاتم وراق البخاري، أي ناسخ كتبه. وقوله: "حدثت أبا عبد اللَّه" يريد البخاري وحذف ما حدثه به لعدم احتياجه له حينئذٍ، "ف" (١١/ ٣٣٤).
===
(١) ذكر النصراني على سبيل التمثيل، وإلَّا فاليهودي أيضًا كذلك، صرح في "صحيح مسلم "بهما، "ك" (١٨/ ٢٣).
(٢) الحكم بن نافع، "ع" (١٥/ ٥٧١).
(٣) قوله: (راحلة) هي النجيبة المختارة الكاملة الأوصاف الحسنة