"وَإِنْ تَكُ" في نـ: "وَإِنْ تَكُنْ ". "تَرَ" كذا في هـ، ذ، وفي نـ:"تَرَي "- بإشباع الراء بعدها تحتية في الكتابة، "قس"(١٣/ ٦٤٤) -. "فِي جَنَّةِ الْفِرْدَوْسِ" كذا في هـ، ذ، وفي نـ:"لَفِي جَنَّةِ الْفِرْدَوْسِ".
===
(١) بالجزم فيهما، "قس"(١٣/ ٦٤٤).
(٢) والمعنى: وإن لم يكن في الجنة صنعتُ شيئًا من صنيع أهل الحزن مشهورًا يراه كل أحدٍ، "ف"(١١/ ٤٢٣).
(٣) قوله: (ويحك) هي كلمة ترحم وتوجع لمن وقع في هلكة لا يستحقها، وقد يقال للمدح والتعجب، وهو منصوب على المصدر، وقد ترفع وتضاف ولا تضاف، ويقال: ويح زيد وويح له، "مجمع"(٥/ ١٣٥).
(٤) قوله: (أوهبلت) بهمزة الاستفهام وواو العطف على مقدر وفتح الهاء وكسر الموحدة وسكون اللام أي: أفقدت عقلك مما أصابك من الثكل بابنك حتى جهلت الجنة، "قس"(١٣/ ٦٤٥)، وفي "الكرماني"(٢٣/ ٥٠): "هبلت" بلفظ المجهول والمعروف، من هبلته (١) أمه: إذا ثكلته، ومرَّ (برقم: ٣٩٨٢).