"سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ" في نـ: "سَمِعْتُ أَنَسًا". "أَكُنْتَ " في نـ: "كُنْتَ".
===
يطلق على الماضي والباقي. وضبط بعضهم بتحتية مهموزة بين الألف والراء من الغور، يريد: انحطاطه في الجانب الغربي (١). وروي بالعين المهملة والزاي، ومعناه: البعيد في الأفق، "قس" (١٣/ ٦٤٨). قال الكرماني (٢٣/ ٥١): الكوكب في الشفق ليس بغارب، فما وجهه؟ قلت: يراد به لازمه، وهو البعد ونحوه. وقال الطيبي: شبه رؤية الرائي في الجنة صاحب الغرفة برؤية الرائي الكوكب المضيء الباقي في جانب الشرق والغرب في الاستضاءة مع البعد،؟ "(١٥/ ٦٢٢).
(١) محمد بن جعفر، "ع"(١٥/ ٦٢٢).
(٢) عبد الملك بن حبيب، "ع"(١٥/ ٦٢٢).
(٣) الاستفهام على سبيل الاستخبار، "ع"(١٥/ ٦٢٢).
(٤) افتدى به، وفاداه: أعطاه شيئًا فانقذه، "قاموس"(ص: ١٢١٢).
(٥) قوله: (أردت) ظاهر قوله: "أردت" موافق مذهب المعتزلة؛ لأن المعنى أردت منك التوحيد فخالفت مرادي وأتيت بالشرك، وأجيب: بأن الإرادة هنا بمعنى الأمر، أي أمرتك فلم تفعل؛ لأنه سبحانه وتعالى لم يكن في ملكه إلَّا ما يريد، قال الطيبي: والأظهر أن يحمل الإرادة هنا على أخذ