"حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ" في ذ: "حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ". "مَا حَدَّثَنَا" في نـ: "مَا حَدَثَنَا بِهِ".
===
(١) قوله: (والله إن شاء الله) التعليق بالمشيئة هنا، الظاهر أنه للتبرك، وإلا فحقيقته ترفع القسم الذي هو المقصود لتأكيد الحكم وتقريره، كذا في "قس"(١٤/ ٤٥).
(٢) خبر إنّ، "ع"(١٥/ ٦٨٣).
(٣) قوله: (أو أتيت) إما شك من الراوي في تقديم "أتيت" على "كفرت" وبالعكس، وإما تنويع من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إشارة إلى جواز تقديم الكفارة على الحنث وتأخيرها، "ع"(١٥/ ٦٨٣).
(٤) ابن راشد، "ع"(١٥/ ٦٨٣).
(٥) قوله: (نحن الآخرون … ) إلخ، أي: المتأخرون في الدنيا المتقدمون في الآخرة. فإن قلت: ما وجه ذكره ها هنا، وأيّ فى خل له فيه؟ قلت: هذا أول حديث في صحيفة همام عن أبي هريرة، وكان همام إذا روى الصحيفة استفتح بذكره، ثم سرد الأحاديث، فذكره الراوي أيضًا كذلك. وقال ابن بطال [١/ ٩٠]: وأما إدخال البخاري ذلك هاهنا فيمكن أن يكون