(١) قوله: (أهل الجنة … ) إلخ، والمراد: أن أغلب أهل الجنة هؤلاء، كما أن أغلب أهل النار هؤلاء، لا الاستيعاب في الطرفين، وحاصله: أن كل ضعيف من أهل الجنة ولا يلزم العكس، "عيني"(١٥/ ٧٠٦).
(٢) قال أبو البقاء: "كلُّ" بالرفع لا غير، أي: هُمْ كل … إلخ، "ف"(١١/ ٥٤٣).
(٣) قوله: (متضعف) بتشديد العين المفتوحة، الذي يستضعفه الناس ويحتقرونه لضعف حاله في الدنيا، وبكسر العين أيضًا أي: المتواضع الخامل المتذلل، "ع"(١٥/ ٧٠٦).
(٤) قوله: (لو أقسم … ) إلخ، أي: لو حلف يمينًا على شيء أن يقع - طمعًا في كرم الله بإبراره - لأبره وأوقعه لأجله. وقيل: هو كناية عن إجابة دعائه، "ف"(١١/ ٥٤٣).
(٥) قوله: (جوَّاظ) بفتح الجيم وتشديد الواو وبالظاء المعجمة، هو: الجموع المنوع، وقيل: الكثير اللحم المختال في المشي. وقال الداودي: الكثير اللحم الغليظ الرقبة. وقيل: القصير (١) البطين، "ع"(١٥/ ٧٠٦). و"العتل": الغليظ الجافي الشديد. و"المستكبر" أي: عن الحق، "ك"(٢٣/ ١١١).