"كَتَبَ إِلَيَّ مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ" في نـ: "كَتَبَ إِلَيَّ مِنْ مُحَمَّدِ بْنِ بَشَّارٍ" - فزاد لفظة "من"، "قس"(١٤/ ٩٥) -. "أَنْ يَرْجِعَ " في سـ، حـ، نـ:"أَنْ يَرْجِعَهُمْ" - أي قبل أن يرجع إليهم، "قس"(١٤/ ٩٥) -. "ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ" في نـ: "ذَاكَ لِلنَّبِيِّ".
===
(١) هو البخاري نفسه، "ع"(١٥/ ٧١٨).
(٢) قوله: (كتب إلي) بتشديد الياء. و"محمد بن بشار" هذا هو المعروف ببندار. وأخرج البخاري هذا الحديث بصيغة المكاتبة ولم يقع له هذه الصيغة عن أحد من مشايخه إلا في هذا الموضع. وقال المحدثون: المكاتبة بأن يكتب إليه بشيء من حديثه، قيل: هو كالمناولة المقرونة بالإجازة؛ فإنها كالسماع عند الكثير، وجوّز بعضهم فيها أن يقول: أخبرنا وحدثنا مطلقًا، والأحسن تقييده بالكتابة، "ع"(١٥/ ٧١٨)، "ف"(١١/ ٥٥٤).
(٣) قد أكثر عنه البخاري، وكأنه لم يسمع منه هذا الحديث فرواه عنه بالمكاتبة، "ف"(١١/ ٥٥٤).
(٤) محمد، "ع"(١٥/ ٧١٨).
(٥) عامر بن شراحيل، "ع"(١٥/ ٧١٨).
(٦) أي: من المصلّى.
(٧) أي: البراء، "ع"(١٥/ ٧١٨).
(٨) رويناه بكسر الذال: ما يذبح، وبالفتح مصدر ذبحت، "ف"(١١/ ٥٥٥).