"وَكَانَ ابْنُ عَوْنٍ " في نـ: "فَكَانَ ابْنُ عَوْنٍ". "وَيَقُول" في نـ: "فَيَقُولُ".
===
(١) قوله: (عناق) بفتح المهملة: الأنثى من أولاد المعز. قوله:"الجذع" بفتح الجيم والذال المعجمة، وهي الطاعنة في السنة الثانية. وقال ابن الأثير: الجذع من الإبل ما دخل في السنة الخامسة، ومن البقر والمعز في السنة الثانية، وقيل: من البقر في الثالثة، ومن الضأن ما تمت له سنة، وقيل: أقل منها، ومنهم من يخالف بعض هذا التقدير. فإن قلت: تقدم في "كتاب العيد"(برقم: ٩٥٥) أن الآمر بالذبح هو أبو بردة بن نيار لا البراء؟ قلت: أبو بردة هو خاله وكانوا أهل بيت واحد، فتارة نسب إلى نفسه وتارة إلى خاله، "ك"(٢٣/ ١١٩)، "ع". قال الكرماني: ومناسبة حديث البراء وجندب الإشارة إلى التسوية بين الجاهل بالحكم والناسي بوقت الذبح، "ع"(١٥/ ٧١٨ - ٧١٩).
(٢) بالإضافة والتوصيف، كذا يفهم من "المجمع"(٣/ ٦٩٤).
(٣) بالإضافة بدل من عناق الأول، "قس"(١٤/ ٩٦)، إشارة إلى صغرها، أي: قريبة من الإرضاع، "مجمع"(٣/ ٦٩٤).
(٤) هذا لأن المقصود في التضحية طيب اللحم لا كثرته، "مجمع"(٣/ ٦٩٤).