"أَدْرَجَهُ" في سـ، حـ، ذ:"أَدْرَجَ". "قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ … " إلخ، ثبت في هـ، ذ. "لَا تَكُونُ الأَغْلَالُ" في نـ: "الأَغْلَالُ لَا تكُونُ".
===
(١) أي: كل المذكور من لفظ: "الرؤيا ثلاث - إلى - في الدين"، أي: جعله كله مرفوعًا، والمراد به رواية هشام الدستوائي عن قتادة، "ع"(١٦/ ٢٩٩).
(٢) قوله: (حديث عوف أبين) أي: حيث فصل المرفوع عن الموقوف، لا سيما تصريحه بقول ابن سيرين: وأنا أقول هذه، فإنه دال على الاختصاص بخلاف ما قاله فيه:"وكان يقال"، فإن فيها الاحتمال بخلاف أول الحديث فإنه صرح برفعه، "ف"(١٢/ ٤٠٩).
قال الكرماني:"أبين" أي: في أن لا يكون ذلك من الحديث، ولفظ "يعجبهم" مشعر بذلك،، "ع"(١٦/ ٢٩٩).
(٣) أي: الذي أدرجه بعضهم، "ع"(١٦/ ٢٩٩).
(٤) أي: ما ذكر في القيد، وهو "القيد ثبات في الدين"، "ك"(٢٤/ ١٢١)، أي: أنه شك في رفعه، "ع"(١٦/ ٢٩٩).
(٥) هو البخاري، "ع"(١٦/ ٢٩٩).
(٦) قوله: (الأغلال إلا في الأعناق) أشار بهذا الكلام إلى رد قول من قال: قد يكون الغل في غير العنق كاليد والرجل. ولكن لا ينهض هذا الرد لما قال أبو علي القالي: الغل ما يربط به اليد. وقال ابن سيده: الغل يجعل في العنق أو اليد، والجمع أغلال، ويد مغلولة جعلت في الغل، وقال تعالى:{غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ}[المائدة: ٦٤]، "ع"(١٦/ ٢٩٩ - ٣٠٠).