"اللَّيثُ" في نـ: "لَيثٌ". "قَالَ: اللَّهُمَّ" في نـ: "فقَالَ: اللَّهُمَّ". "فِي يَمَنِنَا" زاد بعده في نـ: "مرتين".
===
رضي اللّه تعالى عنه، وكان عليه السلام يحذر من ذلك ويعلم به قبل وقوعه، وذلك من دلالات نبوته - صلى الله عليه وسلم -، "ع" (١٦/ ٣٥٧ - ٣٥٨).
(١) شك من الراوي. و"قرن الشمس" أعلاها، وقيل: الشيطان يقرن رأسه بالشمس عند طلوعها لتقع سجدة عبدتها له، "ك" (٢٤/ ١٦٧ - ١٦٨).
(٢) أي: السمان البصري.
(٣) أي: عبد اللّه.
(٤) قوله: (في شامنا) الشأم: بلاد عن مشْأمَة القبلة، وسميت لذلك. أو: لأن قومًا من بني كنعان تشاءموا إليها، أي: تياسروا. أو سمي بـ "سام بن نوح"؛ فإنه بالشين بالسريانية. أو لأن أرضها شامات بيض وحمر وسود، وعلى هذا لا تُهْمَزُ. وقد تُذَكَّر، وهو شامي وشآم وشامي، "قاموس" (ص: ١٠٣٧). و"شأمنا" يريد به إقليم الشام، و"يمننا" إقليم اليمن. والشام هو من