"فَتَأَوَّلْتُ" في هـ، ذ:"فَأوَّلْتُ". "حَدَّثَنَا بِشْرُ" في نـ: "حَدَّثَنِي بِشْرُ". "حدَّثَنَا مُحَمَّدُ" في نـ: "أخبرَنَا مُحَمَّدُ". "لَكَ" سقط في نـ.
===
(١) مرَّ الحديث مع بيانه (برقم: ٣٦٧٤).
(٢) أي: فسرت.
(٣) والمراد من الاجتماع مطلقه، "قس"(١٥/ ٥٤).
(٤) العسكري، "ك"(٢٤/ ١٧٢).
(٥) الأعمش.
(٦) ابن زيد، حِبّ رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم -، "ك"(٢٤/ ١٧٢).
(٧) أي: عثمان - رضي اللّه عنه -، "ك"(٢٤/ ١٧٢).
(٨) قوله: (ألا تكلم هذا) فيما وقع من الفتنة بين الناس والسعي في إطفاء ثائرتها. وقيل: المراد: التكلم في شأن الوليد بن عقبة - بسكون القاف - وما ظهر منه من شرب الخمر. و"هذا" أي: عثمان. قوله:"قد كلمته ما دون" أي: شيئًا دون "أن أفتح بابًا" من أبواب الفتن، أي: كلمته على سبيل المصلحة والأدب والسر بدون أن يكون فيه تهيج الفتنة ونحوها، وكلمة "ما" موصوفة أو موصولة، "ك"(٢٤/ ١٧٢ - ١٧٣). قوله:"فيطيف به" أي: يجتمعون حوله، يقال: أطاف به القوم إذا حلقوا حوله حلقة وإن