"لَنْ يُضيِّقَ اللَّهُ" في نـ: "لَمْ يُضَيِّقِ اللَّهُ". "فَدَعَا" في نـ: "قال: فَدَعَا"، وفي أخرى:"فقال: فَدَعَا". "فَتَنَامُ" كذا في هـ، ذ، وفي نـ:"تَنَامُ". "في أَهْلِي" كذا في هـ، ذ، وفي ذ:"على أَهْلِي". "فَوَاللَّهِ" في نـ: "وَاللَّهِ".
===
(١) أي: عائشة.
(٢) قوله: (والنساء سواها كثير) فإن قلت: لِم لم يقل كثيرة أو كثيرات؟ قلت: لأن الفعل يستوي فيه المذكر والمؤنث والمفرد والمثنى والجمع. وقوله:"يريبك" من راب وأراب أي: يوقعك في التهمة ويوهمك. قوله:"فتأتي الداجن" أي: الشاة التي ألفت بالبيت، ولا يقال: شاة داجنة بل داجن. أي: لا عيب فيها إِلَّا نومها عن العجين حتى يتلف. وقوله:"من يعذرني" أي: من يقوم بعذري إن كافأته على قبيح أفعاله ولا يلومني، وقيل: معناه من ينصرني، والعذير: الناصر، "ك"(٢٥/ ٩٣). والحديث طرف من حديث الإفك وقد مرَّ غير مرة بطوله، واقتصر هنا منه على موضع حاجته، وهي مشاورة علي وأسامة.
(٣) أي: جارية عائشة وهي بريرة، "ك"(٢٥/ ٩٣). ومرَّ الحديث بطوله (برقم: ٤٧٥٠ وغيره).