٧٤٧٠ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ (٢) قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بنُ عَبدِ المَجِيدِ الثَّقَفِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا خَالِدٌ الْحَذَّاء، عَنْ عِكْرمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - دَخَلَ عَلَى أَعْرَابِيٍّ يَعُودُهُ (٣)(٤)
"كُلُّ امْرَأَةٍ " في ن: "كُلُّ امْرَأَةٍ مِنْهُنَّ". "وَلَدَتْ شِقَّ غُلَامٍ " في ن: "وَلَدَتْ بِشِقِّ غُلَامٍ"، وفي هـ، ذ:"جَاءَتْ بِشِقِّ غُلَامٍ". "حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ" في ن: "حَدَّثَنَا مُحَمَّد". "أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ " في ن: "حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ".
===
"إن شاء الله"، وهذا استثناء لغوي، أو هو في حكم الاستثناء العرفي؛ إذ معنى:"تلد إن شاء الله"، ومعنى "لا تلد إلا أن يشاء الله" متلازمان، "ك"(٢٥/ ١٧٢).
(١) مرَّ الحديث (برقم: ٦٦٣٩).
(٢) قوله: (محمد) قال ابن السكن بالمفتوحتين: ابن سلام. وقال الكلاباذي: يروي البخاري في "الجامع" عنه، وعن ابن بشار بإعجام الشين، وعن ابن المثنى، وعن ابن حوشب - بالمهملة والمعجمة والواو بينهما -: عن عبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي أي: بالمثلثة والقاف والفاء، "ك"(٢٥/ ١٧٢ - ١٧٣).
(٣) مرَّ الحديث (برقم: ٣٦١٦، ٥٦٥٦، ٥٦٦٢).
(٤) قوله: (يعوده) من عاد المريض: إذا زاره. قوله:"لا بأس طهور" أي: هذا المرض مطهر لك من الذنوب. قوله:"قال الأعرابي: طهورا" هذا