(١) محبة الله للعبد إرادة إيصال الخير إليه بالتقريب إليه والإنابة، وكذا محبة الملائكة، وذلك بالاستغفار والدعاء لهم ونحو ذلك، "ك"(٢٥/ ١٨٢ - ١٨٣)، "ع"(١٦/ ٦٧٤).
(٢) مرَّ الحديث (برقم: ٦٠٤٠).
(٣) نصب على المفعولية، "قس"(١٥/ ٥٢٩).
(٤) قوله: (إن الله قد أحب فلانًا) كذا هاهنا بصيغة الماضي، وفي رواية نافع عن أبي هريرة الماضية في "الأدب"(برقم: ٦٠٤٠): "إن الله يحب فلانًا" بصيغة المضارع، وفي الأول إشارة إلى سبق المحبة على النداء، وفي الثاني إشارة إلى استمرار ذلك، قال الشيخ أبو محمد بن أبي جمرة: في تقديم الأمر بذلك لجبرئيل قبل غيره من الملائكة، إظهار لرفع منزلته عند الله تعالى على غيره منهم، "ف"(١٣/ ٤٦٢).
(٧) أي: في قلوبهم، ويعلم منه أن من كان مقبول القلوب فهو محبوب الله، اللَّهم اجعلنا منهم، "ك"(٢٥/ ١٨٣). وقيل: يوضع له القبول في الأرض عند الصالحين ليس عند جميع الخلق.