"فَقَالَ: مَهٍ" في نـ: "قَالَ: مَه". "قَالَتْ: هَذَا" في صـ: "فَقَالَتْ: هَذَا". "فَقَال: أَلَا" في هـ، ذ: "قَالَ: أَلَا".
===
إلى الحسنة حسنة، وهي عمل من الأعمال القلبية. و"إلى سبع مائة ضعف" أي: منتهيًا أي: سبع مائة ضعف، والله يضاعف لمن يشاء، "ك" (٢٥/ ١٩١).
(١) بكسر الراء المشددة، والذي في اليونينية فتحها، "قس" (١٥/ ٥٤١)، بفاعل التزريد بالراء ثم الزاي، "ك (٢٥/ ١٩٢).
(٢) ضد اليمين، "ك"(٢٥/ ١٩٢).
(٣) أي: أتم خلقه وهو لا يشغله شأن عن شأن، "ك"(٢٥/ ١٩٢).
(٤) قوله: (قامت الرحم) قيل: هو المحارم، وقيل: كل ذي رحم من ذوي الأرحام في الإرث، "مجمع"(٢/ ٣٠٩).
(٥) بالسكون والتنوين، "خ".
(٦) قوله: (فقال: مه) أي: قال الله لها: مه. وهو إما كلمة الروع والزجر وإما للاستفهام، فقلب الألف هاء. فقالت الرحم:"هذا مقام العائذ" أي: المعتصم الملتجئ المستجير بك من قطع الأرحام، "ك"(٢٥/ ١٩٢). قوله:"هذا" إشارة إلى المقام، أي: قيامي هذا قيام العائذ من القطيعة، "مجمع"(٢/ ٣٠٩).
(٧) قوله: (فقال: ألا ترضين) قال بعضهم: فإن قيل: الفاء في "فقال" يوجب كون قول الله عقيب قول الرحم فيكون حادثًا! قلنا: لما دل الدليل