"حَدَّثَنِي مُعْتَمِرٌ" في نـ: "حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ". "حَدَّثَنَا قَتَادَةُ" في نـ: "قَالَ: حَدَّثَنَا قَتَادَةُ". "قَبْلَكُمْ " في صـ: "قَبلَهُمْ". "حَضَرَهُ الموتُ " في ذ: "حَضَرَتْهُ الوَفَاةُ". "لَمْ يَبْتَئِرْ" في نـ: "لَمْ يَبْئِرْ".
===
(١) يروي عن أبيه سليمان بن طرخان التيمي"ع"(١٦/ ٦٨٦).
(٢) ابن دعامة - بكسر المهملة الأولى - السدوسي، "ك"(٢٥/ ١٩٤).
(٣) الأزدي، "ك"(٢٥/ ١٩٤).
(٤) سعد بن مالك، "ع"(١٦/ ٦٨٦).
(٥) أي: في جملتهم، "ك"(٢٥/ ١٩٥).
(٦) شك من الراوي، "ع"(١٦/ ٦٨٦).
(٧) تفسير لقوله: "كلمة" وهو صفة لقوله: "رجلًا"، "ك"(٢٥/ ١٩٥)، "ع"(١٦/ ٦٨٦).
(٨) قوله: (أي أب) قال أبو البقاء: هو بنصب "أي" أعلى، أنه خبر "كنت"، وجاز تقديمه لكونه استفهامًا، ويجوز الرفع، وجوابهم بقولهم:"خير أبٍ"، الأجود النصب على تقدير: كنت خير أب، فيوافق ما هو جواب عنه، ويجوز الرفع بتقدير: أنت خير أب، [انظر "الفتح"(١٣/ ٤٧٢)].
(٩) قوله: (لم يبتئر) بفتح التحتية وسكون الموحدة وفتح الفوقية بعدها همزة مكسورة فراء مهملة، قال في "المصابيح": وهو المعروف في اللغة، "قس"(١٥/ ٥٤٧)، أي: لم يقدم لنفسه ولم يدخره، من "بأرته" و"ابتأرته"، "مجمع"(١/ ١٤٤).