"فَإِنَّهُ كَلَّمَ اللَّهَ" كذا في هـ، ذ، وفي نـ:"فَإِنَّهُ كَلِيمُ اللَّهِ". "فَيَأْتُونِّي" في ذ: "فَيَأْتُونَنِي". "فَأَقُولُ" في نـ: "فَيَقُولُ". "ويُلْهِمُنِي" في ذ: "فَيُلْهِمُنِي". "مَحَامِدَ" في قتـ، ذ:"بِمَحَامِدَ". "وَأَخِرُّ" في نـ: "فَأَخِرُّ". "فَيقَالُ" في هـ، ذ:"فَيَقُولُ"، وفي نـ:"فَقَالَ".
===
(١) أي: ليس لي هذه المرتبة، "ع"(١٦/ ٦٨٩)، "ك"(٢٥/ ١٩٧)، "قس"(١٥/ ٥٥٢).
(٢) قوله: (لكن عليكم بإبراهيم) لم يذكر فيه نوحًا فإنه سبق في الروايات الأخر: قال آدم: عليكم بنوح، ونوح قال: عليكم بإبراهيم. وقال الكرماني (٢٥/ ١٩٨): لعل آدم قال: ائتوا غيري: نوحًا وإبراهيم ونحوهما. قلت: ليس فيه ما يغني عن الجواب، ويمكن أن يكون آدم ذكر نوحًا أيضًا وذهل عنه الراوي هاهنا، "ع"(١٦/ ٦٨٩).
(٣) أي: للشفاعة، يعني: أنا أتصدى بهذا الأمر، "ع"(١٦/ ٦٨٩).
(٤) أي: أسقط.
(٥) مطابقته للترجمة ظاهرة؛ فإن فيه أجوبة من الله عز وجل "ع"(١٦/ ٦٨٩).