"فَضَرَبَ يَدَهُ" في صـ: "فَضَرَبَ بِيَدِه". "أَذفرُ" ثبت في صـ، ذ. "فَقَالَ: مَا هَذَا؟ " في نـ: "قَالَ: مَا هَذَا؟ ". "هُوَ هَذَا الْكَوْثَرُ" في نـ: "هَذَا هُوَ الْكَوْثَرُ". "قَدْ خَبَأَ لَكَ" في هـ، ذ:"حباك" - بفتح الحاء المهملة والموحدة وبعد الألف كاف، "قس"(١٥/ ٥٦٤)، أي: أعطاك -. "ثُمَّ عَرَجَ بِهِ" كذا في ص، ذ، وفي نـ:"ثُمَّ عَرَجَ". "وَمَنْ مَعَكَ" في نـ: "وَمَنْ مَعَه". "قَالَ: وَقَدْ بُعِثَ" في نـ: "قَالُوا: وَقَدْ بُعِثَ" مصحح عليه. "إِلَى الرَّابِعَةِ" في نـ: "إِلَى السماءِ الرَّابِعَةِ".
===
(١) أي: في النهر، "ف"(١٣/ ٤٨٢).
(٢) أي: طينه، "ف"(١٣/ ٤٨٢).
(٣) بالمعجمة وبالفاء والراء، هو مسك جيد إلى الغاية شديد ذكاء الريح، "ك"(٢٥/ ٢٠٥)،"ع"(١٦/ ٦٩٧).
(٤) قوله: (هو هذا الكوثر الذي … ) إلخ، هذا مما يستشكل من رواية شريك؛ فإن الكوثر في الجنة، والجنة في [السماء] السابعة، ويحتمل أن يكون حذف تقديره:"ثم مضى به في السماء [الدنيا] إلى السماء السابعة فإذا هو بنهر"، "قس"(١٥/ ٥٦٤)،، كذا الجواب في "ف"(١٣/ ٤٨٢)، لكن قال العيني (١٦/ ٦٩٧): وفيه تأمل.