"فَقَالَ: أَمَّا هُوَ" في صـ: "قَالَ: أَمَّا هُوَ". "مَا يُفْعَلُ بِي" في نـ: "مَا يُفْعَلُ بِه".
===
(١) أي: إذا لم يكن هو من المكرَمين مع إيمانه وطاعته الخالصة.
(٢) الموت.
(٣) قوله: (ما يُفْعَلُ بِي) كلمة "ما" موصولة أو استفهامية، قال الداودي:"ما يفعل بي" وهم، والصواب به أي: بعثمان، وقيل: قوله: "ما يفعل بي" يحتمل أن يكون قبل إعلامه بالغفران له، أو المراد ما يفعل بي في الدنيا، أو نفي للدراية المفصلة، "ك"(٧/ ٥٥)، "ع"(٦/ ٢٢).
(٤)"سعيد" هو ابن كثير "بن عفير" بضم المهملة، المصري.
(٥)"الليث" هو ابن سعد الإمام المصري.
(٦)"مثله" أي: مثل الحديث المذكور.
(٧)"نافع بن يزيد" مولى شرحبيل بن حسنة القرشي المصري، وصله الإسماعيلي.
(٨) أشار بهذا إلى أن المحفوظ في رواية الليث: "ما يُفْعَل به"، "ع"(٦/ ٢٣).