"يَقْتُلُ" في نـ: "مَا يَقْتُلُ"، وزاد في نـ: "حَبَطًا".
===
(١) قوله: (فبدأ بإحداهما) أي: بالبركات.
(٢) قوله: (وثَنَّى بالأخرى) أي: بالزهرة، قوله: "أَوَ يأتي الخير بالشر؟ " أي أتصير النعمة عقوبة؟ قوله: "الرُّحضاء" بضم الراء وفتح المهملة وبالمد: العرق، قوله: "أَوَ خير هو؟ " أي: المال هو خير؟ على سبيل الإنكار، قوله: "إن الخير لا يأتي" أي: الخير الحقيقي لا يأتي إلا بالخير، لكن هذا ليس خيرًا حقيقيًا لما فيه من الفتنة والاشتغال عن كمال الإقبال إلى الآخرة، كذا في "الكرماني" (١٢/ ١٣١).
(٣) لم أَقِفْ عليه، "خ"، "قس" (٦/ ٣٧٣).
(٤) بالنصب اسم كأن، أي: كل واحد صار كمن على رأسه طير يريد صيده، فلا يتحرك، "تنقيح" (٢/ ٦٣٥).
(٥) قوله: "يقتل حبطًا" بفتح المهملة والموحدة، وهو انتفاخ البطن من كثرة الأكل، كذا في "الفتح" (٦/ ٤٩).
(٦) قوله: (أو يلم) بضم أوله وكسر اللام، أي: يقرب من القتل، كذلك الذي يكثر من الدنيا من غير محلها ويمنع ذا الحق حقَّه، يهلك في الآخرة بدخول النار، وفي الدنيا بأذى الناس له، كذا في "القسطلاني" (٣/ ٦٦٨).