"عَلَى الْمُسْلِمِينَ" في ذ: "عَنِ الْمُسْلِمِينَ".
===
وكذا قال في وجه المطابقة الكرماني (١٣/ ٥٥) والعيني (١٠/ ٣٨٨) وابن ججر، ومرّ الحديث (برقم: ١٥٨٨) في "الحج".
(١) بلفظ المفعول من التحصيب، عطف بيان أو بدل من الخيف، "ك"(١٣/ ٥٥)، "خ".
(٢) أي: تحالفت.
(٣)"إسماعيل" ابن أبي أويس.
(٤)"مالك" الإمام الأعظم.
(٥)"زيد بن أسلم" مولى عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-.
(٦) قوله: (هنيًا) بضم الهاء وفتح النون وتشديد الياء، ويقال بالهمز أيضًا، و"الحمى" موضع يُعَيِّنُ الإمام لرعي نَعَمِ الصدقة، قوله:"اضمم جناحك عن المسلمين" أي كُفَّ يدك عن ظلمهم، ومن رواه "على المسلمين" معناه: استرهم بجناحك، وهو كناية عن الشفقة والرحمة، قوله:"وأدخل ربَّ الصُّريمة وربَّ الغُنيمة" يعني أدخل في الحمى وائذن في الرعي، يريد صاحب الإبل القليلة والغنم القليلة، والصريمة مصغّر الصرمة،