"عَمَّ شِئْتَ" في نـ: "عَمَّا شِئْتَ". "قَالَ: مَا أَنْتُمْ" في قتـ، ذ:"فَقَالَ: مَا أنْتُمْ". "نَحْنُ نَاسٌ" في نـ: "نَحْنُ أُنَاسٌ". "رَسُولُ رَبِّنَا" زاد في نـ: "-صلى الله عليه وسلم-".
===
أن أرسلوا إلينا رجلًا نكلِّمه، فأرسلوا إليه المغيرة"، قوله: "نعرف أباه وأمه" وفي رواية ابن أبي شيبة (رقم: ٣٤٤٨٥): "في شرف منا، أوسطنا حسبًا، وأصدقنا حديثًا"، "ف" (٦/ ٢٦٥).
(١) بفتح التاء وضمها وضم الجيم، والوجه الثالث فتحها نحو الزعفران، كذا في "الكرماني" (١٣/ ١٢٧)، وهو المفسر عن لغة بلغة.
(٢) هكذا خاطبه بصيغة من لا يعقل احتقارًا له، "ف" (٦/ ٢٦٥).
(٣) الشدة والعسرة، "ق" (ص: ١١٩٥).
(٤) فيه دلالة على جواز أخذها من المجوس؛ لأنهم كانوا مجوسًا، "ك" (١٣/ ١٢٨)، "خ".
(٥) قوله: (ملك رقابكم) فيه فصاحة المغيرة من حيث إن كلامه مبيِّنٌ لأحوالهم فيما يتعلق بدنياهم من المطعوم والملبوس، وبدينهم من