(٦) قوله: (يُخَيَّلُ إليه) بلفظ المجهول، وإنما كان يُخَيَّلُ إليه أنه يفعل الشيء ولا يفعله من أمر النساء دون ما سواه من الدين، فلا يضرّ فيما لحقه من السحر على نبوته، ولا نقص فيما أصابه منه على شريعته، "الخير الجاري " مختصرًا، [انظر "الكرمانى" (١٣/ ١٩٧)].
(٧) أي: كرر في الدعاء.
(٨) وفي بعضها: "أنبأني" أي: أخبرنى، "ك" (١٣/ ١٩٦).