"ح وَحَدَّثَني" كذا في ذ، وفي نـ:"ح وَحَدَّثَنَا". "رَأَى عِيسَى" زاد في نـ: "ابن مريم". "وَالَّذِي" كذا في ذ، وفي نـ:"وَاللَّهِ الَّذِي". "إِلَّا هُوَ" كذا في هـ، وفي سـ، حـ، ذ:"إِلَّا اللَّهُ". "وَكَذَّبْتُ عَيْنَيَّ" في سـ: "وَكَذَبَتْ عيْنِي".
===
(١)" عبد اللّه بن محمد" المسندي.
(٢)"عبد الرزاق" ابن همام الصنعاني.
(٣)"معمر" ابن راشد الأزدي.
(٤)"همام" ابن منبه.
(٥) لم يسم الرجل ولا المسروق، "قس"(٧/ ٤٥٤).
(٦) قوله: (آمنت باللَّهِ) قال القاضي: ظاهره: صدّقت من حلف بالله، وكذّبت ما ظهر لي من ظاهر سرقته، فلعله أخذ ما له فيه حق، إذ لم يقصد الغصب، أو ظهر له من مدّ يده أنه أخذ شيئًا، فلما حلف به أسقط ظنّه ورجع عنه. أقول: جعل لفظ "باللَّهِ "متعلّقًا بمحذوف ولا حاجة إليه لاحتماله أن يتعلّق بلفظ "آمنت"، كذا في "الكرماني"(١٤/ ٨٥).
(٧) قوله: (كذّبتُ عينيّ) بالتشديد على التثنية، ولبعضهم بالإفراد، وفي رواية المستملي:"كذبَتْ" بالتخفيف وفتح الموحدة، و"عيني" بالإفراد في محل رفع.
قال ابن التين: قال عيسى ذلك، على المبالغة في تصديق الحالف.