"حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ" كذا في ذ، وفي نـ: "حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ".
===
(١) " إسحاق بن إبراهيم" ابن راهويه المروزي.
(٢) "جرير" هو ابن عبد الحميد القعنبي الكوفي.
(٣) "عمارة" هو ابن قعقاع الضبي الكوفي.
(٤) "أبي زرعة" هرم بن عمرو الكوفي.
(٥) قوله: (معادن) هو جمع معدن، وهو الشيء المستقر في الأرض، فتارة يكون نفيسًا وتارة يكون خسيسًا، وكذلك الناس، ومرَّ بيانه [برقم: ٣٣٥٣].
(٦) "فقهوا" بضم القاف ويجوز كسرها، ومرَّ قريبًا.
(٧) فيه إشارة إلى أن الشرف الإسلامي لا يتم إِلَّا بالتفقُّه في الدين، "ف" (٦/ ٥٢٩).
(٨) قوله: (في هذا الشأن) أي: الأمارة. فإن قلت: كيف يصير خيرَ جميع الناس؟ قلت: المراد إذا تساووا في سائر الفضائل، أو يراد من "الناس" الأمراء، أو معناه: مِنْ خيرهم، بقرينة الحديث الذي بعده، "كرماني" (١٤/ ١١٢).