"فَقِيلَ لِي" كذا في ذ، وفي نـ:"فَقِيلَ لَهُ". "ارْقَهْ" كذا في هـ، وفي سـ، حـ، ذ:" ارْقَ ". " قُلْتُ: لَا أَسْتَطِيعُ " كذا في ذ، وفي نـ:" فَقُلْتُ: لَا أَسْتَطِيعُ". "قَالَ: تِلْكَ الرَّوْضَةُ " كذا في قتـ، ذ، وفي نـ:" فَقَالَ: تِلْكَ الرَّوْضَةُ" [وفي "قس" عكسه]. "وَذَلِكَ العَمُودُ" في حـ: "وَأَما ذَلِكَ العَمُود". "عُرْوَةُ الْوُثْقَى" في نـ: "العروة الوثقى".
===
وحكي فتحها. فإن قلت: أكان العروة بعد الاستيقاظ في يده؟ قلت: المراد أنه بعد الأخذ استيقظ في الحال من غير وقوع فاصلة بينهما، أو أن أثرها في يدي كأن يده بعد الاستيقاظ كانت مقبوضة كأنها تستمسك شيئًا، ولو حمل على ظاهره لم يمتنع في قدرة الله لكن الذي يظهر خلاف ذلك، ملتقط من "ك"(١٥/ ٥٤)، "ف"(٧/ ١٣١).
(١) قالوا: هو الوصيف الصغير المدرك للخدمة، "ط"(١٢/ ٣٩٣٢، رقم: ٦٢١٠) أي: خادم.
(٢) العروة من الدلو والكوز مقبضهما، ويستعار لما يوثق به ويعول عليه، وهو المراد هنا، " لمعات ".
(٣) إشارة إلى قوله تعالى: {فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى}[البقرة: ٢٥٦]، "لمعات".