"كَيْفَ "في نـ: "فَكَيْفَ". "قُتَيْبَةُ" في نـ: "قُتَيْبَةُ بنُ سَعِيدٍ".
===
(١) أي: لم يوص بثلث ماله ولا غيره، ولا أوصى إلى علي ولا إلى غيره خلاف ما تزعمه الشيعة، "قس"(٩/ ٤٨٨).
(٢) بضم الهمزة.
(٣) قوله: (أوصى بكتاب الله) فإن قلت: كيفِ نفى أولًا الوصيةَ وأثبت ثانيًا؟ قلت: الباء زائدة يعني: أوصى كتابَ الله، أي: أمر بذلك. وإطلاق لفظ الوصية على سبيل المشاكلة فلا منافاة بينهما. أو المنفي الوصية بالمال أو بالإمامة، والمثبَتُ: الوصية بكتاب الله. فإن قلت: فكيف طابق الجوابُ السؤالَ؟ قلت: معناه أوصى بما في كتاب الله، ومنه الأمر بالوصية، "كرماني"(١٦/ ٢٤٨).
(٤) أي: بما فيه، [ومنه] الأمر بالوصية، "قس"(٩/ ٤٨٨). والمراد من الأول أنه لم يوص بما يتعلق بالمال.
(٥) سلّام بن سليم، "قس"(٩/ ٤٨٩).
(٦) عمرو بن عبد الله.
(٧) أخي جويرية أم المؤمنين، "قس"(٩/ ٤٨٩).
(٨) في الرق، فيه دلالة على أن من ذُكر من رقيق النبي - صلى الله عليه وسلم - في الأخبار كان إما مات وإما أعتقه، "قس"(٩/ ٤٨٩).