"فَإِنْ تَوَلَّيْتَ" في نـ: "وَإِنْ تَوَلَّيْتَ". "وَاشْهَدُوا" في نـ: "{اشْهَدُوا}" بإسقاط الواو. "حِينَ خَرَجْنَا" في نـ: "حِينَ أُخْرِجْنَا".
===
(١) بكسر الدال يريد دعوة الإسلام، "ك" (١/ ٦١)، أي: بالكلمة الداعية إلى الإسلام، وهي كلمة شهادة التوحيد، "قس" (١٠/ ١١٧).
(٢) توكيد.
(٣) قوله: (مرتين) لكونه مؤمنًا بنبيه ثم آمن بمحمد - صلى الله عليه وسلم -، أو أنّ إسلامه سببُ إسلام أتباعه، "قس" (١٠/ ١١٧).
(٤) قوله: (فإنّ عليك إثم) مع إثمك "الأَرِيسيِّين" بهمزة وتشديد التحتية بعد السين، أي: الزارعين، نبه بهم على جميع الرعايا، وقيل: الأريسيّين ينسبون إلى عبد الله بن أريس: رجل كان يعظمه النصارى، ابتدع في دينه أشياء مخالفة لدين عيسى - عليه السلام -، "قسطلاني" (١٠/ ١١٧).