"عَدَدُهَا" في ذ، قتـ:"عَدَدُهُ". "الَّذِي هُوَ مِنْهُمْ" في نـ: "الَّذِينَ هُوَ مِنْهُمْ". "مَشَاقُّ الإنسان" في نـ: "مَسَامُّ الإنسان". "كُلُّهُمْ تُسَمَّى" في نـ: "كُلُّهَا تُسَمَّى".
===
(١) وذكره قريبًا مفسرًا بالمال، "قس"(١٠/ ٢٤٩).
(٢) قوله: ({وَقَبِيلُهُ}) أي: قوله تعالى عن إبليس: {إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ} أي: "جيله" بالجيم المكسورة، وهم الجن والشياطين، "قس"(١٠/ ٢٤٩).
(٣) فيها جميعًا.
(٤) قوله: (مشاقّ الإنسان) بتشديد القاف، وفي نسخة "ومسامّ" بالسين المهملة والميم المشددة بدل المعجمة والقاف، وهما بمعنى واحد، "و" مسامّ "الدابة كلهم تسمَّى سمومًا" بضم السين المهملة، "واحدها سم، وهي" تسعة: "عيناه. . ." إلخ، هذا ما قاله أبو عبيدة. وقال الراغب: السم كل ثقب ضيق كخرم الإبرة وثقب الأنف، وجمعه سموم، وفي السم ثلاث لغات: فتح السين، وضمها، وكسرها. ومراد المؤلف بذلك تفسير قوله تعالى:{وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ}[الأعراف: ٤٠]، كذا في "القسطلاني"(١٠/ ٢٤٩).
(٥) قوله: ({غَوَاشٍ}) قال تعالى: {وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَوَاشٍ} جمع غاشية أي: أغطية. قال تعالى: {وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ "نُشْرًا"} بالنون