"رَسُولِ اللهِ" في صـ: "النبي". "فَقُلْتُ: أَنَا أُمُّ هَانِئٍ" في صـ: "قُلْتُ: أَنَا أُمُّ هَانِئٍ". "مَرْحَبًا بِأُمِّ هَانِئٍ" في عسـ: "مَرْحَبًا يَا أمَّ هَانِئٍ". "ثَمَانِ رَكَعَاتٍ" كذا في عسـ، وفي نـ:"ثَمَانِيَ رَكَعَاتٍ". "ابْنُ أُمِّي" في حـ: "ابْنُ أَبِي". [ولا تفاوت في المقصود؛ لأنها أخت علي من الأب والأم، "ع"(٣/ ٢٧١)].
===
(١) منصوب بفعل مقدَّر أي: لقيت رحبًا وسعةً.
(٢) أي: قال، أو ادَّعَى، "ع"(٣/ ٢٧١).
(٣) يعني عليًا رضي الله عنه.
(٤) أي: عازم قتله.
(٥) قوله: (قد أجرته) أي: أمّنته، وهو هبيرة - بضم الهاء وفتح الموحدة وسكون التحتية وبالراء - ابن عمرو المخزومي، وكانت أم هانئ قبل إسلامها - وقد أسلمت عام الفتح - تحت نكاح هبيرة، ولدت له أولادًا، منهم هانئ الذي كُنِّيَتْ [هي] به، ولعلها أرادت ابنها من هبيرة أو ربيبها (١) كما أن الإبهام فيه يحتمل أن يكون من أم هانئ، أو من الراوي نسي اسمه فذكره بلفظ فلان، "ك"(٤/ ١٧).