فَيَأْتُونَ مُحَمَّدًا - صلى الله عليه وسلم - فَيَقُولُونَ: يَا مُحَمَّدُ، أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ وَخَاتَمُ الأَنْبِيَاءِ، وَقَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ (٧) مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا
"صَبِيًّا" سقط لأبي ذر. "اشْفَعْ لَنَا" زاد بعده في نـ: "إِلَى رَبِّكَ" - حتى يريحنا مما نحن فيه، "قسطلاني"(١٠/ ٤١٠) -. "مِثْلَهُ" زاد في ذ بعده: "قَطّ". "اذْهَبُوا إِلَى مُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم - فَيَأْتُونَ مُحَمَّدًا - صلى الله عليه وسلم -" سقطت التصلية لأبي ذر في الموضعين.
===
(١) والمهد مصدر سمي به ما يمهد للصبيّ من مضجعه، "قس"(١٠/ ٤١٠).
(٢) طفلًا، "قس"(١٠/ ٤١٠).
(٣) من الكرب، "قس"(١٠/ ٤١٠).
(٤) قوله: (ولم يذكر ذنبًا) وفي رواية أحمد والنسائي من حديث ابن عباس: "إني اتُّخِذْت إلهًا من دون الله" وفي رواية ثابت (١) عند سعيد بن منصور نحوه، وزاد:"وإن يغفر لي اليوم حسبي"، "قسطلاني"(١٠/ ٤١٠).
(٥) ثلاثًا.
(٦) زاد في حديث أنس الطويل: "فقد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر"، "قس"(١٠/ ٤١٠).
(٧) قوله: (وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر) أي: فلم يكن
(١) في الأصل: وفي رواية ابن ثابت، والتصويب من "قس".