"كالْجَبَلِ" كذا في صـ، ذ، ولغيرهما:"الجبل". "لشِرَذِمَةُ" في نـ: "وَقَالَ غيره: {لَشِرْذِمَةٌ} "، مصحح عليه. " {فِي السَّاجِدِينَ} " في نـ: " {وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ} ". "وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ" في نـ: "قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ".
===
(١) في قوله تعالى: {إِنَّ هَؤُلَاءِ لَشِرْذِمَةٌ}، "قس"(١٠/ ٥٥٠).
(٢) في قوله تعالى: {وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ}، "قس"(١٠/ ٥٥٠).
(٣) قال الواحدي: كل ما وقع في القرآن "لعل" فإنها للتعليل إِلَّا هذه فإنها للتشبيه، "قس"(١٠/ ٥٥٠).
(٤) قوله: (الريع) في قوله: {أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ} هو "اليفاع" بفتح التحتية، وفي أخرى:"الأيفاع" بفتح الهمزة وسكون التحتية وبعد الفاء ألف فعين مهملة، أي: المرتفع "من الأرض، وجمعه" أي: الريع "ريعة" بكسر الراء وفتحِ التحتية [والعينِ المهملةِ، كَقِرَدَةَ، "وأرياع" هو "واحده الريعة" بكسر الراء وفتح التحتية] كالأول، ولأبي ذر والأصيلي:"واحده"، وفي نسخة:"واحدها ريعة" بسكون التحتية، وضبطه الحافظ ابن حجر بالسكون والأول بالفتح، وتبعه العيني، وقال البرماوي كالكرماني: وأما الأرياع فمفرده ريعة بالكسر والسكون. قوله:" {مَصَانِعَ} " قال أبو عبيدة: "كل بناء فهو مصنعة"، "قس"(١٠/ ٥٥٠). قوله:" {فَارِهِينَ} " بالهاء، قال أبو عبيدة: أي: "مرحين"، ولأبي ذر:"فرحين" بالحاء بدل الهاء في الأول، وبالهاء أوجه. قوله:" {فَارِهِينَ} بمعناه" أي: بمعنى فرهين، من قولهم: فره زيد فهو فاره.