"{غَفُورًا رَحِيمًا} " لفظ "رَحِيمًا" ثبت في صـ، ذ، وسقط لغيرهما. "نَفْسَهُ ذَلِكَ" في صـ: "نَفْسَهُ بِذَلِكَ". "مِنْ عِنْدِ اللَّهِ" زاد بعده في صـ، عسـ، ذ:"حَدَّثَنِي يُوسُفُ بنُ عَدِيٍّ قَالَ: حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بنُ عَمْرٍو، عَنْ زَيدِ بنِ أَبِي أُنَيْسَةَ، عَنِ الْمِنْهَالِ بِهَذا" -مصغر الأنسة، بالنون والمهملة، "ك"(١٨/ ٧٦) -، وفي قتـ:"قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ: حَدَّثَنِيهِ يُوسفُ بنُ عديٍّ. . . " إلخ، وفي نـ:"حَدَّثَنِيهِ يُوسُفُ بنُ عَدِيٍ. . . " إلخ، وفي نـ:"حَدَّثَنَا يُوسُفُ بنُ عَدِيٍ. . . " إلخ. " {مَمْنُونٍ} " في صـ، ذ:" {لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ} "، وفي نـ:" {غَيْرُ مَمْنُونٍ} ". "مَحْسُوبٍ" في نـ: "غَيرُ مَحْسُوبٍ".
===
(١) الحاصل أن خلق نفس الأرض قبل خلق السماء ودحوها بعده، "قس"(١١/ ٤١).
(٢) أي: ذاته.
(٣) أي: ما قال من الغفورية والرحيمية.
(٤) بأن يرحم شيئًا، "قس"(١١/ ٤١).
(٥) بالجزم على النهي، "قس"(١١/ ٤١).
(٦) ولو كان من عند غير اللَّه لوجدوا فيه اختلافًا كثيرًا، "ك"(١٨/ ٧٦).
(٧) قوله: (وقال مجاهد) فيما وصله الفريابي: " {مَمْنُونٍ} " ولأبي ذر والأصيلي: {لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ} أي: غير "محسوب" وقال ابن عباس: غير منقطع، وقيل:[غير] ممنون به عليهم، قوله تعالى:{وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا} قال