لا قوله: التعبد، وإلا فيفسد المعنى، فإن التحنث لا يشترط فيه الليالي، بل هو مطلق التعبد، وأشار الطيبي إلى أن هذه الجملة مدرجة من قول الزهري، "ع" (١/ ٩٨).
(١) منصوب على الظرف والعامل فيه: فيتحنث، "ك" (١/ ٣٢).
(٢) مع أيامهن، "قس" (١١/ ٢٥٥).
(٣) أي: التعبد أو الخلوة، "قس" (١١/ ٢٥٥).
(٤) بكسر الجيم أي: أتاه، "قس" (١١/ ٢٥٥).
(٥) وهو الوحي مفاجأة، "قس" (١١/ ٢٥٥).
(٦) جبريل، "قس" (١١/ ٢٥٥).
(٧) قوله: (قال: فأخذني) جبريل "فغطني" أي: ضمني وعصرني "حتى بلغ مني الجهد" بفتح الجيم والنصب أي: بلغ الغطُّ مني الجهد، وبضم الجيم والرفع أي: بلغ الجهد مبلغه، وإنما فعل [به] ذلك ليفرغه عن النظر إلى أمر الدنيا ويقبل بكليته إلى ما يلقي إليه، "قس" (١١/ ٢٥٥).