(٢) أي: أنها بارة بهما، "ف"(٩/ ٢٧٠)، "تو"(٧/ ٣٢٧٣).
(٣) أي: سمينة، هو وصف في النساء عند العرب.
(٤) وهو على الحقيقة؛ لأن الجارات من شأنهن ذلك. [انظر:"ف"(٩/ ٢٧١)].
(٥) أي: ضرتها أرادت أن ضرتها ترى من حسنها ما يغيظها.
(٦) أي: لا تشيع، أي: لا تظهره.
(٧) هو بالموحدة ثم المثلثة، وفي رواية بالنون هما بمعنى، إلا أن النث بالنون في الشر خاصة، "ف"(٩/ ٢٧١).
(٨) قوله: (ولا تنقث ميرتنا تنقيثًا) بتشديد القاف بعدها مثلثة أي: لا تسرع في الطعام بالخيانة ولا تذهبه بالسرقة. وضبطه عياض بضم القاف وسكون النون، وضبطه الزمخشري بالفاء المشددة، وللزبير بدله:"ولا تفسد" وله أيضًا: "ولا تنقل". ولابن الأنباري:"ولا تغث" بمعجمة ومثلثة أي: لا تفسد من الغثة بالضم وهي السوسة -وفي "الفتح": الوسوسة-، وللنسفي:"ولا تفش" من الإفشاش، وهو طلب الأكل من هنا وهنا، وكلها راجعة إلى معنى الإفساد، "توشيح"(٧/ ٣٢٧٤)، "ف"(٩/ ٢٧٢).
(٩) بعين مهملة أي: لأنها تصلح البيت مهتمة بتنظيفه، وبالمعجمة: من الغش أي: لا تملؤه بالخيانة، بل هي ملازمة للنصيحة فيما هي فيه، "توشيح"(٧/ ٣٢٧٤).
(١٠) كفرد والأفراد، جمع وطب، وهو وعاء اللبن، "ف"(٩/ ٢٧٣).
(١١) من المخض، وهو تحريك اللبن وأخذ الزبد، "خ"(٢/ ٤٦٨).