"حَدَّثَنَا أَزْهَرُ" في ذ: "حَدَّثَنِي أَزْهَرُ". "فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ" في نـ: "قَالَ رَسُولُ اللَّهِ". "قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى اللَّه عليه وسلم-" في نـ: "قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه السلام". "وَطَلِّقْهَا تَطْلِيقَةً" زاد بعده في سـ، هـ:"قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ: لَا يُتَابَعُ فِيهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ"، -أي: قال البخاري: لم يتابع أزهر بن جميل في ذكر ابن عباس بل أرسله غيره في هذا الطريق، لكن جاء موصولًا في طرق أخرى، كما ذكره في الباب أيضًا، "ف"(٩/ ٤٠١)، "ع"(١٤/ ٢٧٨)، "خ"-.
===
(١) البصري.
(٢) هو ابن مهران.
(٣) اختلفت طرق الحديث في اسمها، "ع"(١٤/ ٢٧٦).
(٤) هي جميلة أو حبيبة أو مريم، أقوال بسطها في "الفتح"(٩/ ٣٩٨ - ٣٩٩) وغيره.
(٥) قوله: (ما أعتب عليه) بضم الفوقية وكسرها، من عتب عليه إذا وجد عليه، وفي بعضها:"أعيب" بالتحتية، أي: لا أغضب عليه، ولا أريد مفارقته لسوء خلقه ولا لنقصان دينه، ولكن أكرهه طبعًا، فأخاف على نفسي في الإسلام ما ينافي مقتضى الإسلام، "ك"(١٩/ ١٩٤). [انظر "اللامع"(٩/ ٣٩٧)].
(٦) أي: بستانه الذي أعطاها، "ك"(١٩/ ١٩٨).
(٧) أمر إرشاد وإصلاح لا إيجاب، "ف"(٩/ ٤٠٠)، كما سيجيء.