"فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ" في نـ: "فَقَالَ النَّبِيُّ". "وَلَوْ كَانَ ذَلِكَ" في سـ، حـ، هـ، ذ:"وَلَوْ كَانَ ذَاكَ".
===
(١) ابن أبي بكر الصديق رضي الله عنه، "ع"(١٤/ ٦٥٩).
(٢) هو تفجع على الرأس، لشدة ما وقع به من ألم الصداع، "ف"(١٠/ ١٢٥).
(٣) بالكسر إشارة إلى الموت اللازم عن المرض، "توشيح"(٨/ ٣٥٠١).
(٤) قوله: (وا ثكلياه) بضم المثلثة وسكون الكاف وكسر اللام - مصححاً عليها في الفرع - بعدها تحتية مخففة فألف فهاء ندبة، وفي بعض نسخ الأصول بفتح اللام، ولم يذكر الحافظ ابن حجر غيرها (١٠/ ١٢٥)، وتعقبه العيني (١٤/ ٦٥٩) فقال: ليس كذلك؛ لأن ثكلياه إما أن يكون مصدراً أو صفة للمرأة التي فقدت ولدها، فإن كان مصدراً فالثاء مضمومة واللام مكسورة، وإن كان اسماً فالثاء مفتوحة واللام كذلك. قال في "القاموس"(ص: ٨٧٥): الثُّكلُ بالضم: الموت والهلاك وفِقْدان الحبيب أو الولد، وليست حقيقة مرادة هاهنا، بل هو كلام يجري على ألسنتهم عند حصول المصيبة أو توقعها، "قس"(١٢/ ٤٦٠).
(٥) كأنها أخذت ذلك من قوله عليه الصلاة والسلام لها: "لو … " إلخ، "ع"(١٤/ ٦٥٩).