"بَقِيَّةُ النَّاسِ" في نـ: "بَقِيَّةٌ مِنَ النَّاسِ". "ادْعُ لِي" في نـ: "ادْعُوا لِي".
===
(١) قوله: (بقية الناس) أي: الصحابة، أطلق عليهم ذلك تعظيمًا لهم، أي: ليس الناس إِلَّا هم، وعلى هذا عطف "أصحاب" عطف تفسير، ويحتمل أن يكون المراد ببقية الناس أي: الذين أدركوا النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - عمومًا، والمراد بالصحابة الذين لازموه وقاتلوا معه، "ف"(١٥/ ١٨٥).
(٢) ضبط بفتح الميم والتحتانية بينهما معجمة ساكنة، وبفتح الميم وكسر المعجمة وسكون التحتانية، جمع شيخ، "ف"(١٠/ ١٨٥).
(٣) قوله: (مهاجرة الفتح) أي: الذين هاجروا إلى المدينة عام الفتح، أو المراد مسلمة الفتح، أو أطلق على من تحول إلى المدينة بعد فتح مكة مهاجرًا صورة، وإن كانت الهجرة بعد الفتح [حكمًا] قد ارتفعت، "ف"(١٠/ ١٨٥).
(٤) أي: ما خالف أحد منهم للآخر.
(٥) من الإقدام بمعنى التقديم، "ك"(٢١/ ١٥).
(٦) أي: مسافر راكب على ظهر الراحلة راجعًا إلى وطني، فأصبحوا عليه وتأهبوا له، "مجمع"(٣/ ٢٨٨).