"بِعَطَاءٍ" في هـ، ذ:"بِالعَطَاءِ". "قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ" في نـ: "قُتَيْبَةُ". "هَلْ تَدْرُونَ" في ذ: "تَدْرُونَ"، وفي نـ:"هَلْ تَدْرِي". "فَخَرَجَ إِلَيْنَا" في نـ: "فَخَرَجَ إِلَيهَا".
===
ما الذي يمنع من أنه كان عليه برد ارتدى به، فأطلق عليه الرداء بهذا الاعتبار. ومرَّ الحديث (برقم: ٣١٤٩) في "باب ما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعطي المؤلفة قلوبهم وغيرهم من الخمس".
(١) فيه زهده - صلى الله عليه وسلم - وحلمه وكرمه، "ك"(٢١/ ٦٩)، ومرَّ الحديث (برقم: ٣١٤٩) في آخر "الجهاد".
(٢) قوله: (قال سهل: هل تدرون ما البردة قال: نعم … ) إلخ، وفي "الجنائز"(في ح: ١٢٧٧): "قال سهل: أتدرون ما البردة؟ قالوا: الشملة، قال: نعم". قوله:"هي الشملة منسوج في حاشيتها" قال الكرماني (٢١/ ٦٩): يعني: كانت لها حاشية، وفي نسجها مخالفة لنسج أصلها، لونًا ودقة ورقة.
(٣) قوله: (محتاجًا إليها) بالنصب على الحال، والرفع على تقدير: هو محتاج إليها، "عيني"(١٥/ ٢٨).