"قَالَ النَّبِيُّ" في نـ: "فَقَالَ النَّبِيُّ". "قَالَ: حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ" لفظ "قال" سقط في نـ، وفي نـ:"عَنِ الأَعْمَشِ". "الْمَعْرُورِ" زاد في ذ: "هُوَ ابْنُ سُوَيدٍ" -إنما قال:"هو" لأنه أراد تعريفه وشيخه لم يذكره فلم يرد أن ينسب إليه، "ك"(٢١/ ١٩٢) -.
===
(١) بفتح الحاء المهملة، "قس"(١٣/ ٧٩).
(٢) أي: لأجل مخاصمتهم، "ع"(١٥/ ٢٠٣)، كما [مرَّ](برقم: ٢٠٢١) لاستلزامه مزيد الثواب بسبب زيادة الاجتهاد في التماسها، "قس"(١٣/ ٧٩).
(٣) أي: رفعها، "قس"(١٣/ ٧٩).
(٤) ابن غياث.
(٥) سليمان، "ع"(١٥/ ٢٠٤).
(٦) أي: المعرور، "ع"(١٥/ ٢٠٤).
(٧) أي: على أبي ذر،"ع"(١٥/ ٢٠٤).
(٨) قوله: (عليه بردًا وعلى غلامه بردًا) وفي "باب المعاصي من أمر الجاهلية" من "كتاب الإيمان"(برقم: ٣٠) بلفظ: عليه حلة وعلى غلامه حلة. قال العيني (١/ ٣٠٩): فإن قلت: فكيف التوفيق بين هذه الألفاظ، فإن لفظه في الإيمان يدل على الحلتين، ولفظه في رواية الأعمش -أي: هاهنا- على أن الذي كان عليه هو: البرد، وعلى غلامه كذلك، ولا يسمى هذا حلة إلا بالجمع بينهما؟ قلت: تحمل روايته في الإيمان على المجاز، باعتبار