"حَدَّثَنَا" كذا في ذ، وفي نـ:"حَدَّثَنِي". "ابْنُ حَمْزَةَ" في نـ: "إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمْزَةَ". "عِيسَى بْنِ طَلْحَةَ" زاد في ذ: "ابْنِ عُبَيدِ اللَّهِ". "يَتَكَلَّمُ" كذا في ذ، ولغيره:"لَيَتَكَلَّمُ". "مَا يَتَبَيَّنُ" في هـ، ذ:"مَا يَتَّقِي". "يَزِل بِهَا" في نـ: "يَزِل فِيهَا". "مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ" في نـ: "مِمَّا بَيْنَ الْمَشْرِقِ" وزاد في نـ: "وَالْمَغْرِبِ".
===
(١) هو: عبد العزيز، "ع"(١٥/ ٥٥٢)، "ك"(٢٣/ ٥).
(٢) هو: ابن عبد اللّه الليثي المدني، "ك"(٢٣/ ٥).
(٣) [و"طلحة" هو] أحد العشرة، "ع"(١٥/ ٥٥٢).
(٤) قوله: (ما يتبين فيها) أي: لا يتدبر فيها ولا يتفكر في قبحها وما يترتب عليها، وتطلق الكلمة ويراد بها الكلام كقولهم: كلمة الشهادة، ويروى:"ليتكلم بالكلمة ما يتقى فيها". قوله:"يزل بها" أي: بتلك الكلمة، وهذا كناية عن دخول النار، كذا في "عمدة القاري" للعيني (١٥/ ٥٥٣).
(٥) أي: يسقط، هذا كناية عن دخول النار، "ع"(١٥/ ٥٥٣).
(٦) بفتح التحتية وكسر الزاي بعدها لام مشددة، "قس"(١٣/ ٥٥٦).
(٧) قوله: (ما بين المشرق) فإن قلت: لفظ "بين" يقتضي دخوله على متعدد؟ قلت: المشرق متعدد معنًى؛ إذ مشرق الصيف غير مشرق الشتاء، وبينهما بعد عظيم وهو نصف كرة الفلك، أو اكتفى بأحد الضدين عن الآخر كقوله:{سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ}[النحل: ٨١]، وفي بعض الروايات جاء