"النَّارَ أَحَدٌ" في هـ، ذ: "أَحَدٌ النَّارَ". "قُتَيْبَةُ" في نـ: "قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ". "أَحَدٌ عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ" في نـ: "عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ أَحَدٌ".
===
(١) قوله: (لا يدخل … ) إلخ، مطابقته لجزئي الترجمة من حيث كون المقعدين فيهما نوع صفة لهما، ووقع عند ابن ماجه من طريق آخر عن أبي هريرة: "إن ذلك يقع عند المسألة في القبر". قوله: "لو أساء" أي لو عمل عمل السوء وصار من أهل جهنم. "ليزداد" قيل: الجنة ليست دار شكر بل دار جزاء. وأجيب: بأن الشكر لا على سبيل التكليف بل على سبيل التلذذ، أو: المراد لازمه، وهو الرضى والفرح؛ لأن الشاكر على الشيء راض به فرح. قوله: "لو أحسن" أي عمل عملًا حسنًا. قوله: "ليكون عليه حسرة" زيادة في تعذيبه، "ع" (١٥/ ٦٣١).
(٢) "أن" هي المخففة من الثقيلة، "قس" (١٣/ ٦٦١).
(٣) برفع "أول" صفة لأحدٍ، أو هو خبر مبتدأ محذوفٍ، وبفتح اللام على الظرفية، وقال العيني: على الحال، "قس" (١٣/ ٦٦١).