"وَلَيُرْفَعَنَّ " في ذ: "وَلَيُرْفَعَنَّ مَعِي ".
===
(١) ابن مسعود، "ع" (١٥/ ٦٤١).
(٢) قوله: (أنا فرطكم) الفرط بفتح الفاء والراء: الذي يتقدم الواردين ليصلح لهم الحياض والدلاء ونحوها، يقال: فرطت القوم إذا تقدمتهم لترتاد لهم الماء وتهيئ لهم، فهنيئًا لمن كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فرطه، قوله: "ليرفعن " على صيغة المجهول أي: يظهرهم الله لي حتى أراهم، قوله: "ليختلجن" بلفظ المجهول أيضًا أي: يعدل بهم عن الطريق ويجذبون من عندي، قال الكرماني رحمه الله (٢٣/ ٦٤): وهم إما المرتدون وإما العصاة، "عيني" (١٥/ ٦٤٢).
(٣) أي: الأعمش، "ع" (١٥/ ٦٤٢).
(٤) ابن أبي النجود.
(٥) ابن عبد الرحمن (١)، ["ف" (١١/ ٤٦٩)، "قس" (١٣/ ٦٧٦)].