"أَنْ يَطْعَمَ" في هـ، ذ: "خَشيةَ أَنْ يَطْعَمَ". "حَلِيلَةَ جَارِكَ" كذا في عسـ، صـ، ذ، وفي نـ: "بِحَلِيلَةِ جَارِكَ". "{وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا}" في ذ بدله: "الآية".
===
(١) الواو فيه للحال، "ع" (١٦/ ١٣٥).
(٢) أي: أيّ الذنب.
(٣) قوله: (أن يطعم) فإن قلت: القتل مطلقًا أعظم؟ قلت: هذا المفهوم لا اعتبار له؛ لأنه خرج مخرج الغالب إذ كان عادتهم ذلك، أو لأن فيه القتل وضعف الاعتقاد في أن الله هو الرزاق، "ك" (٢٤/ ٢).
(٤) قوله: (حليلة جارك) بفتح المهملة: الزوجة، وفيه [قبح] الزنا والخيانة مع الجار الذي أوصى الله بحفظ حقه، "ك" (٣/ ٢٤).
(٥) فإن قلت: ما وجه تصديق الآية لذلك؟ قلت: حيث أدخل القتل والزنا في سلك الإشراك علم أنها أكبر الذنوب، "ك"، (كما هو برقم: ٦٠٠١).
(٦) أي: تصديق المسألة أو الأحكام أو الواقعة، مفعول له، "قس" (١٤/ ٣٠٢).
(٧) مطابقة الحديث للآية التي في الترجمة في قوله: {وَلَا يَقْتُلُونَ} إلخ، "ع" (١٦/ ١٣٥).
(٨) قوله: ({يَلْقَ أَثَامًا}) قال مجاهد: الأثام: وادٍ في جهنم. قال