"حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ" كذا في ذ، وفي نـ:"حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ". "حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللهِ" في نـ: "أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللهِ". وزاد في نـ:"ابنُ مُوسَى".
===
(١) قوله: (ليته سكت) فإن قلت: لم تمنوا سكوته، وكلامه - صلى الله عليه وسلم - لا يمل منه؟ قلت: أرادوا استراحته - صلى الله عليه وسلم -، "ك"(٢٤/ ٤٢)، "ع"(١٦/ ١٩٥). ومرَّ الحديث (برقم: ٢٦٥٤، ٥٩٧٧).
(٢) روى عنه البخاري في "الإيمان"[برقم: ٨] بلا واسطة، "ك"(٢٤/ ٤٢)، "ع"(١٦/ ١٩٥).
(٣) ابن عبد الرحمن النحوي، "ع"(١٦/ ١٩٥).
(٤) ابن يحيى المكتب، "ع"(١٦/ ١٩٥).
(٥) عامر بن شراحيل، "ع"(١٦/ ١٩٥).
(٦) لم أقف على اسمه، "قس"(١٤/ ٣٩١).
(٧) قوله: (الإشراك بالله) قيل: هو مفرد فكيف طابق السؤال بلفظ الجمع؟ وأجيب بأنه: لما قال: "ثم ماذا؟ " علم أنه سائل عن أكثر من الواحد، وقيل: فيه مضاف مقدر تقديره: ما أكبر الكبائر؟ قيل: قد تقدم في أول "كتاب الديات"(برقم: ٦٨٦١) قريبًا أنه قال: "ثم أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك". وأجيب: لعل حال ذلك السائل يقتضي تغليظ أمر القتل والزجر عنه، وحال هذا تغليظ أمر العقوق، "ع"(١٦/ ١٩٦)، "ك"(٢٤/ ٤٣).