(١) أي: دعاني واتركاني، وهو بفتح الذال المعجمة وتخفيف الراء أمر للاثنين، من يذر أصله يوذر، "ع"(١٦/ ٣٢٥).
(٢) منصوب بتقدير "أن"، أو مجزوم على الجواب، "قس"(١٤/ ٥٦٦).
(٣) يعني في المستقبل أي: بقي لك عمر لم تستكمله ولو استكملته لأتيت منزلك، "ع"(١٦/ ٣٢٥).
(٤) بفتح الهمزة والميم المخففة، "قس"(١٤/ ٥٦٦).
(٥) بكسر الهمزة وتشديد النون، "قس"(١٤/ ٥٦٦).
(٦) جعلت العقوبة في رأسه لنومه عن الصلاة، والنوم موضعه الرأس، "قس"(١٤/ ٥٦٦).
(٧) بكسر الفاء وقيل بضمها أي: يتركه، ولما رفض أشرف الأشياء وهو القرآن عوقب في أشرف أعضائه، "ع"(١٦/ ٣٢٥).
(٨) بالتشديد، "قس"(١٤/ ٥٦٦).
(٩) أي: يخرج من بيته مبكرًا، "ع"(١٦/ ٣٢٥). فائدة ذكره: أنه في تلك الكذبة مختار لا إكراه ولا إلجاء له عليها، "ك"(٢٤/ ١٢٤). وإنما استحق التعذيب لما ينشأ عن تلك الكذبة من المفاسد وهو فيها مختار غير مكره ولا ملجأ له. قال ابن هبيرة: لما كان الكاذب يساعد أنفه وعينه