"وَعَالةً" في نـ: "وكنتم عالةً". "وَشِعْبًا" في نـ: "أَوْ شِعْبًا".
===
(١) بسبب حرب بعاث وغيره الواقع بينهم، "قس"(٩/ ٣٦١).
(٢) جمع عائلٍ أي: فقراء لا مال لكم، "قس"(٩/ ٣٦١).
(٣) أفعل تفضيل من المن، "قس"(٩/ ٣٦١).
(٤) قوله: (لو شئتم قلتم: جئتنا كذا وكذا) وفي حديث أبي سعيد: "فقال: أما والله لو شئتم لقلتم فصدقتم وصدقتم: أتيتنا مكذَّبًا فصدّقناك، ومخذولًا فنصرناك، وطريدًا فآويناك، وعائلًا فواسيناك"، زاد أحمد (٣/ ١٠٥ و ٢٥٣) من حديث أنس: "قالوا: بل المنة لله ولرسوله". وإنما قال - صلى الله عليه وسلم - ذلك تواضعًا منه [وإلّا] ففي الحقيقة الحجة البالغة والمنة له عليهم كما قالوا، "قس"(٩/ ٣٦١).
(٥) أي: منازلكم.
(٦) قوله: (لكنت امرءًا من الأنصار) قاله استطابة لنفوسهم وثناء عليهم، وليس المراد منه الانتقال عن النسب الولادي، لأنه حرام، مع أن نسبه عليه السلام أفضل الأنساب وأكرمها، كذا في "قس"(٩/ ٣٦١)، ومرَّ (برقم: ٣٧٧٩) في "المناقب".